Cefrone سيفرون حقن تستخدم في علاج الإلتهاب الشديد التي تسببها أنواع محددة من الجراثيم المتميزة بحساسية قليلة لمضاد الجراثيم الأخرى كالتهابات الجهاز التنفسي السفلية والعلوية والإلتهابات الجلدية والمسالك البولية وإلتهابات الأنسجة الرخوة والتهابات العظام والتهابات المفاصل والتهابات السحايا والتهابات الصفاق والتهابات المرارة والتهابات الأوعية الصفراوية وغيرها، فيحتوي تركيب العقار على المادة الفعالة سيفوبيرازون، فالمادة الفعالة تنتمي للجيل الثالث من السيفالوسبورين العاملة على تثبيط تصنيع جدران الخلايا البكتيرية ومن ثم تقتلها، فهو عقار واسع المدى ضد الكثير من الكائنات الدقيقة والبكتيريا موجبة وسالبة الجرام .
في هذا الموضوع سنعرف أكثر عن تلك الحقن من حيث دواعي الاستعمال وآثاره الجانبية التي من الممكن حدوثها عند البعض والجرعة الاعتيادية من العقار (ويُنصح بعدم تناوله إلا تحت إشراف طبي) والحركة الدوائية للعقار والشركة المنتجة للعقار كما سنعرف أيضاً سعره في الصيدليات المصرية فهيا بنا نتابع.
عناصر المقال
دواعي استعمال Cefrone سيفرون:
- يستعمل العقار في علاج إصابات الجهاز التنفسي.
- يستخدم العقار في أمراض النساء.
- يستخدم العقار في عدوى الغشاء الزيتوني.
- أيضًا، يستخدم العقار في علاج الجلد والعظام والأنسجة الرخوة.
- يستخدم العقار في علاج تلوث الدم بالبكتيريا.
الآثار الجانبية للعقار:
مثله مثل أي عقار من الممكن حدوث أعراض جانبية ومن الممكن أيضاً أن لا تحدث فإن استمرت إحدى تلك الأعراض ولم تزول بسرعة وسببت بعض المضايقات فيجب أن تراجع طبيبك على الفور.
- طفح جلدي.
- ارتفاع مؤقت بإنزيمات الكبد وانخفاض مؤقت في عدد خلايا الدم البيضاء.
- قيء وغثيان وإسهال.
- الجرعة المعتادة وكيفية الاستخدام:
الجرعة:
- للشخص البالغ هي: 1 – 2 جم وذلك كل 12 ساعة من خلال الحقن في الوريد أو العضل.
- في حالة الإصابة البالغة: بالإمكان أن يتم زيادة الجرعة ولكن لا تتعدى الـ12 جرام في اليوم ويجب أن تقسم على فترات من مرتين لأربعة مرات في اليوم، ويستمر العلاج لمدة 10 أيام بأقل تقدير.
- أما بالنسبة للجرعة الاعتيادية للأطفال فهي: من 50 لـ100 مجم لكل كيلو جرام من وزن الطفل وتؤخذ كل 12 ساعة.
ليس هناك ضرورة كي تُعدل الجرعة بالنسبة لمرضى القصور الكلوي، أما بالنسبة للمرضى الذين يعانون من زيادة مستوى الكرياتينين بالدم فلديهم 3.5 مجم وذلك لكل 100 مل فينبغي أن لا تزيد الجرعة في اليوم عن 4 جم.
يُفضل عدم تناول العقار وأي عقاقير أخرى قبل استشارة الطبيب أو الصيدلي فهو من سيحدد لك الجرعة المناسبة بناءً على حالتك.
الإحتياطات:
- بالنسبة للمرأة الحامل: يتم استخدام العقار خلال الحمل للضرورة القصوى فقط.
- بالنسبة للمرأة المرضعة: يتم استخدام العقار بحرص كبير خلال الرضاعة.
يجب أن يتم تناول العقار بحرص كبير للذين يعانون من أمراض الكبد المتأخرة والمزمنة وأيضاً ممن يعانون التهابات القولون كاذبة الغشاء والمزمنة.
تحذير:
- هناك احتمالية حدوث تشنجات إن تم أخذ العقار بكمية كبيرة.
يجب أن يتم استخدام العقار تحت إشراف طبيب متخصص.
موانع الاستخدام:
- يحذر استخدام العقار إن كنت تعاني من فرط الحساسية لأي مكون من عائلة السيفالوسبورين.
التخزين:
- يحفظ العقار في درجة حرارة لا تزيد عن الـ25 درجة مئوية.
- يحفظ العقار بعيداً عن الضوء وأشعة الشمس المباشرة.
- أيضًا، يحفظ العقار بعيداً عن متناول أيدي الأطفال.
العبوة:
- عبوة تحوي فيال 0.5 جم بالإضافة إلى 1 أمبوله 5 مل ماء للحقن.
- عبوة تحوي فيال 1 جم بالإضافة إلى 2 أمبول 5 مل ماء للحقن.
- وعبوة تحوي فيال 2 جم بالإضافة إلى 2 أمبول 5 مل ماء للحقن.
إنتاج:
- العقار من إنتاج شركة القاهرة للأدوية والصناعات الكيماوية.
السعر:
- وتبلغ عبوة حقن Cefrone سيفرون في الصيدليات المصرية 9 جنية مصري.
لاحظ أن: المضادات الحيوية تعالج العدوى البكتيرية لا العدوى الفيروسية
- البكتيريا هي كائنات دقيقة يمكن العثور عليها في كل مكان والبكتيريا من بين أكثر الكائنات الحية المسببة للأمراض التي تصيب الجسم بالمرض ، وبالتالي تنشيط استجابة المناعة الذاتية.
- تنتشر العدوى البكتيرية بسرعة وتختلف آثارها من فرد لآخر حسب مناعة ومرونة كل فرد.
- تأتي البكتيريا في ثلاثة أشكال أساسية: على شكل قضيب (قضبان) أو كروية أو لولبية.
- يمكن أيضًا تصنيف البكتيريا على أنها موجبة للجرام أو سالبة الجرام لأن البكتيريا الموجبة للجرام لها جدار خلوي سميك بينما البكتيريا سالبة الجرام لا تمتلكها.
- تُستخدم صبغة الجرام ، والتجمع البكتيري ، واختبار الحساسية للمضادات الحيوية ، واختبارات أخرى لتحديد سلالات البكتيريا وتحديد مسار العلاج المناسب.
- البكتيريا والفيروسات أنواع مختلفة من مسببات الأمراض ، ولكن البكتيريا أكبر من الفيروسات ويمكنها التكاثر ، بينما الفيروسات أصغر بكثير من البكتيريا ولا يمكنها التكاثر.
- بدلاً من ذلك ، تتكاثر الفيروسات عن طريق إصابة المضيف ، والتكاثر ، وعمل نسخ من نفسها باستخدام أنظمة النسخ الخلوي للمضيف.
- تعتمد أعراض العدوى البكتيرية أو الفيروسية على المنطقة المصابة من الجسم.
- في بعض الأحيان يمكن أن تكون أعراض الاثنين متشابهة جدًا ، على سبيل المثال ، يمكن أن يحدث سيلان الأنف والسعال والصداع والتعب مع نزلات البرد (الفيروس) والتهاب الجيوب الأنفية (البكتيريا).
- يمكن للطبيب استخدام وجود أعراض أخرى (مثل الحمى أو آلام الجسم) ، ومدة المرض ، وبعض الاختبارات المعملية لتحديد ما إذا كان المرض ناتجًا عن فيروس أو بكتيريا أو غيره من مسببات الأمراض.