سعر ومواصفات أقراص Trivastal Retard تريفاستال ريتارد لعلاج الشلل الرعاش
سعر ومواصفات أقراص Trivastal Retard تريفاستال ريتارد
Trivastal Retardتريفاستال ريتارد يعد أحد الأدوية التي تحتوي على مادة بيريبيديل الناهضة لمستقبلات الدوبامين D2، D3 في الدماغية والطرفية، كما أن له خواص مضادة لمستقبلات ألفا 2 الأدرينالية، ويختص عقار تريفاستال ريتارد لعلاج مرض الشلل الرعاش وتجلطات الدورة الدموية الطرفية حيث يساعد على تحسين دوران الدم في المخ والاطراف.
عناصر المقال
دواعي استعمال
يستخدم عقار تريفاستال ريتارد Trivastal retard في علاج الحالات الآتية:
- مرض الشلل الرعاش.
- مشاكل الإدراك عند كبار السن.
- علاج الشعور بالدوخة والدوار لدى المُسنين.
- علاج جلطات الدورة الدموية الطرفية، وهو مرض يُصيب شرايين الساقين مما يؤدي إلى حدوث تشنجات مؤلمة أثناء المشي.
- يعالج المضاعفات التي تنتج عن الجلطات الدموية على الشبكية أو ما يعرف بالاضطراب البصري الذي ينتج عن التروية الدموية.
- علاج حالات الاكتئاب.
الآثار الجانبية
هناك بعض الآثار الجانبية التي تظهر نتيجة استخدام عقار تريفاستال ريتارد Trivastal retard وهي كالآتي:
- النعاس والنوم المفاجئ ولهذا يحذر تناول العقار قبل قيادة المركبات أو استخدام الآلات.
- ضعف في الانتصاب.
- اضطرابات هضمية والشعور بالقيء والغثيان والانتفاخ ولكنها أعراض بسيطة قد تزول مع تقليل الجرعة.
- فرط الحركة عند تناول الجرعات العالية.
- انخفاض معدل ضغط الدم.
- فرط الرغبة الجنسية.
- خطر الإصابة بالحساسية وذلك لوجود صبغة دودة القرمز (E124).
- إنخفاض معدل درجة حرارة جسم الإنسان بشكل غير طبيعي وملحوظ.
- في بعض الأحيان يحدث خلل في وظائف الكبد.
- نادرًا ما يحدث الإصابة بالهياج أو العصبية الشديدة ولكن عند حدوثها تختفي فور إيقاف العلاج.
الجرعة وطريقة الاستخدام
- تحدد الجرعة الاعتيادية لعلاج الشلل الرعاش بمعدل قرص يوميًا لمدة أسبوع ثم يمكن بعد ذلك زيادة الجرعة تدريجيًا لتصل إلى ثلاث جرعات في اليوم وذلك بمعدل ثابت.
- تحدد الجرعة الاعتيادية لعلاج الحالات الأخرى بمعدل 1-2 قرص بعد تناول الوجبات الغذائية.
- يتم تناول العقار عن طريق الفم.
- لابد من بلع الأقراص بدون مضغ مع نصف كوب من الماء عند نهاية وجبة الطعام.
- عدم تناول هذا الدواء إلا تحت إشراف الطبيب.
- الالتزام بالجرعة التي أوصى بها الطبيب وعدم تناول أي جرعات زائدة إلا بأمر من الطبيب.
- يوضع العقار بعيدًا عن متناول أيدي الأطفال
- عند ظهور أى أعراض جانبية، أو تناول أي أدوية أخرى أو تناول جرعة زائدة يجب إخبار الطبيب المعالج فورًا.
- لا يمكن استخدام العقار في علاج أي حالة صحية أخرى.
- لا يتم إيقاف تناول الدواء بدون أمر الطبيب.
موانع الاستخدام
هناك بعض الحالات التي يمنع فيها استخدام هذا العقار نهائيًا كالآتي:
- مرضى ضغط الدم المرتفع غير المستقر.
- مشاكل الأوعية الدموية واختلال وظائف القلب.
- حالات فشل القلب الحاد.
- حالات فرط الحساسية تجاه مادة بيريبديل.
- يستخدم عقار تريفاستال ريتارد بحذر في حالات الإصابة بمتلازمة رينود، وكذلك حالات قصور الكلى
- يمنع تناول العقار أثناء فترة الحمل حتى لا يؤدي إلى تشوه الجنين.
- يحذر تناول العقار أثناء الرضاعة إلا بعد استشارة الطبيب.
التداخلات الدوائية لعقار تريفاستال ريتارد
لابد من إخبار الطبيب المعالج بجميع الأدوية أو المكملات الغذائية أو أنواع الأعشاب التي يستخدمها المريض أثناء العلاج وخاصةً ما يلي:
- عقار الكلونيدين أو أي نوع من أنواع مضادات مستقبلات الدوبامين حيث تقوم هذه الأدوية بحجب فعالية عقار تريفاستال ريتارد.
- تجنب تناوله مع مضادات القئ مثل (موتيليوم) و(بريمبران) وذلك لأن لهم نشاط عكسي.
قد يتفاعل عقار تريفاستال ريتارد مع المنتجات والأدوية الآتية:
- Amoxapine
- Olanzapine
- Clozapine
- Domperidone
- Metoclopramide
سعر الدواء
- يتوفر العقار في الأسواق المصرية على هيئة عبوة أقراص تركيز 50 مجم 30 قرص ويبلغ سعر العبوة 10 جنيهات مصرية.
- يتوفر العقار في الأسواق السعودية ويبلغ سعر العبوة 31.70 ريال سعودي.
كيف تؤثر التغذية في حالات باركنسون ؟
- استنتج الباحثون أن مرض باركنسون لدى بعض الأشخاص على الأقل يبدأ بتغيرات في القناة الهضمية.
- قد يكون هذا بسبب حقيقة أن العناصر الغذائية من الأمعاء تدخل إلى الدماغ ويمكن أن يكون لها تأثير ضار هناك.
- على الرغم من عدم معرفة الكثير عنها ، فمن الواضح أن القناة الهضمية تتبادل الرسائل الكيميائية مع الدماغ.
- يمكن أن ينتقل من القناة الهضمية إلى الدماغ عبر الدم أو المسارات العصبية المعروفة باسم محور الأمعاء والدماغ.
- غالبًا ما يعاني مرضى باركنسون من مشاكل معوية بسبب التغيرات المرتبطة بالأمراض في الأمعاء ، حيث يشتكي العديد من المرضى من مشاكل في الجهاز الهضمي مثل الإمساك الشديد قبل سنوات من ظهور الأعراض النموذجية.
- تظهر الدراسات أيضًا أن تكوين الميكروبيوم ، أو بكتيريا الأمعاء ، يتغير لدى الأشخاص المصابين بمرض باركنسون.
- عادة ، تقوم البكتيريا المفيدة في أمعائنا بتحويل الطعام إلى مغذيات ، ولكن هناك أيضًا بكتيريا ضارة في أمعائنا يمكن أن تسبب مرضنا عندما يضطرب توازننا.
- في جالة الأشخاص المصابين بمرض باركنسون ، على سبيل المثال ، غالبًا ما تسود البكتيريا التي تجعل جدار الأمعاء قابلاً للاختراق. يمكن أن تدخل المواد الالتهابية إلى الدم ، كما هو مذكور على موقع NDR.